الأربعاء، 15 يونيو 2011




اللعبة


نعم اننا نلعب لعبة !


انها لعبة الحياة !!!


فالكل منا يلعبها بطريقته الخاصة


و في النهاية كأي لعبة هناك رابح او خسران!


فأنت من يحدد !


فلا تجعل لأي عائق يواجهك مجال ف(دوام الحال من المحال)


هيا قم و اجمع نقاطك فاللعبة في جريان !


و التحدي سائر ! فمن منا يحب الخٌسران !؟!؟!




عجبا منك يا انت !


مجرد موقف سيئ يهدم جبال المواقف الحسنة!


لماذا لا نتعامل مع الامور على انها مواقف و ليست مشاكل !


فتبسيط الامور امر لا بد منه لكي تمشي عجلة الحياة !


فبتسميتنا و تصورنا للامور و ترسيخها في عقولنا تنتج افعالنا !


فلنتخذ مبدأ(التبسيط) لنسعد بحياتنا ...




بقلم العضوة: نورة الضاعن

السبت، 28 مايو 2011

سبب حبي


_1_~1.JPG




أمرت بتكليف أن أكتب عن موضوع معين ..



اعتقدت في بداية الأمر أني سأكتبه بكل سلاسة وسأنتهي منه دون أن أقضي وقت يذكر في كتابته ..



لكني اكتشت أني بمجرد أن وضعت يدي على لوحة مفاتيح الكمبيوتر..


بدأ قلبي يخفق أكثر ..


بدأت أتوتر..


يا إلهي ما هذا اللي حل بي ..

فقد كنت للتو في أتم حالة من الإسترخاء..


نعم..


كيف لي أن لا أشعر كذلك؟


وقد طلب مني أن أكتب عن سبب حبي في هذا الوجود..



سبب حبي للذي خلقني ورعاني..



للذي اصطفاني من هذا العالم كله لأكون ما أنا عليه الآن..



أعطاني من النعم التي لا أكاد أغمض عيني إلا وأجد هذه النعم تتكاثر كالجراد من حولي..



شرفني بأن أكون من حملة راية دعوته ..


إختارني لأولد وأنا مســـلمة ..




لأي سبب أحبك يا ترى ؟ أم ما الذي يجعلنتي لا أحبك ؟



في كل يوم جديد أجد لطفه قد أحاط بي..



أعصيه فيستر علي..



لا أجعله خياري الأول في التخيير .. فيسهل لي ويفتح علي..



ومازلت أقصر في واجباتي نحوه .. فكان موقفه أنه مازال منانا علي ومنعما..


وعندما أقف لأتمل معنى هذا الحب.. هل أنا على مقدار هذه الكلمة؟


هل أحبه فعلا؟ هل ملأ قلبي حبه ؟


هل تمكن هذا الحب من قلبي ليرفض أي حب آخر مشوّه قد يحاول الدخول إليه؟


لو كان حبك صادقا لأطعته ** إن المحب لمن يحب مطيع..



اللهم قدّرنا على نعمل أن بحب يقربنا إليك..



بقلم العضوة: طيبة العبدالجليل

الخميس، 12 مايو 2011

صدى الحق




الإنسان يحب ما يألف و يألف ما تعود عليه،،

فمن ظن أنه إن أتى بفكرة جديدة أو أسلوب جديد سيفرش له طريق التغيير بالورد منذ البداية، فليراجع حساباته.. الصراع من أجل الحق صراع منذ الأزل.. و تختلف أحجام و آفاق هذه الصراعات.. فمنها ما يكون على المستوى الشخصي، و منها ما قد يتضخم حتى يبلغ صداها المستوى العالمي... و من هذه الصراعات ما قد ربحتها قوى الخير و منها ما لم تزل تناضل من أجلها..

فلنأخذ على سبيل المثال الثورات بدءا بثورة تونس و انتهاء عند ثورة سوريا، و أمامنا أيضا الانتفاضة الثالثة لتحرير فلسطين و غيرها الكثير من النضالات لكسر أصفاد الظلم و الاستبداد و الاضطهاد.. و إظهار كلمة الحق.. السؤال هنا: ما هو الحق؟ من الذي يستطيع أن يظهره؟ و كيف؟ و ما هو موقف ديننا الحنيف من كل هذاالحق حق وإن أحيط بالأشواك و الباطل باطل و إن وافق الأهواء.. الإنسان بفطرته يعرف الحق من الباطل و لكن أبواه -أو الإعلام في هذا العصر- إما يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه.. فيغسلون مخه إن لم يكن من ذوي الفطنة و الوعي حتى يكبر و هو لا يدري أشر ما يرى أمامه أم خير.. و لكن و لكن ولكن.. حتى بعد غسيل المخ.. تبقى آثار الفطرة موجودة.. تستهجن المنكر و تحن للخير.. تنتظر من يظهر لها الحق حتى تتبعه..و الحق لا يظهره إلا من يمتلك الأسلوب المناسب و الإيمان القوي بالرسالة المراد توصيلها.. و لكن ما الأسلوب و القناعة دون شجاعة و جرأة للتبليغ و مواجهة أعاصير الباطل بدروع الحجة و اليقين ؟!..

فلنتدبر حكم سيدنا لقمان لابنه حين قال له: " يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴿31/17" يا ترى... لماذا أتبعت الصلاة بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر؟ و لماذا أتبع الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر بالصبر الصلاة عمود الدين.. و جاء بعدها الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر؟؟.. هذه رسالة ربانية من الله - سبحانه و تعالى- للعباد على لسان لقمان تبين لنا في أي مرتبة تقع أهمية إظهار الحق و إبطال الباطل ..طيب.. و ما سر إتباع هذا الأمر بالصبر؟! إن سيدنا لقمان فقه أن طريق الحق ليس طريقا سهلا و أنه يحتاج إلى جرأة.. و أن من مشي فيه لقي من المواجهة و الأذى ما قد يخاف أو يسأم الإنسان منه.. فأوصاه بالصبر على ذلك الأذى..


و أيضاً يقول تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ
يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ..."ياااه.. يا الله ما هي صفات هذا القوم؟ نريد أن نكون منهم يا رب..كمل قوله تعالى: "1- أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ..2- أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ..3- يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ..4- وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴿5/54"يجاهدون في سبيل الله و لا يخافون لومة لائم".. أليست تلك هي الجرأة؟؟ بلى. تلك هي الجرأة المنشودة! الجرأة من أجل الله – سبحانه -.. الجرأة من أجل الحق التي تأتي مصاحبة للاعتصام بحبل الله إذ أن النصر هو من عنده وحده.


و لا ننسى حبيبنا محمد -صلى الله عليه و سلم- حين حمل هم الرسالة.. فقال له رب العزة في بداية سورة الأعراف:
"المص ﴿7/1كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلاَ يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴿7/2
"لا يكن في صدرك حرج".. أي لا يضيق صدرك تبليغه مخافة أن يكذبوك أو مخافة تقصيرك في حمله.. انظروا كيف يربي الله -عز و جل- هادي الأمم-عليه أزكى الصلاة و التسليم- على الجرأة في الحق..


لا تخافي يا أمة محمد فالحق معك..لا تخافي فقد آن الأوان بعد طول انتظار أن نعود لنكون خير أمة أخرجت للناس.. تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر!لا حجة اليوم بل و كل يوم لمن يكتم الحق! فقد تعددت الوسائل و الطرق لإبداء الآراء و تحريك الشعوب مع الصواب و ضد المنكر
قيل في الشجاعة أنها الاستعداد لتحمل ألم أسوأ الاحتمالات.. و قيل في الجرأة أن الفرق بينها و بين الخوف أن نخطو الخطوة الأولى.. لن أحصر تفكيركم في ما أراه أنا من وسائل فعالة لإظهار الحق.. فكل في مجاله يبدع و يتخذ تلك الخطوة الأولى.. المهم أن لا نخاف و لا نركن بينما أهل الباطل متحركون..


و أختم بأبيات من ملحمة الابتلاء للعلامة و الشيخ د. يوسف القرضاوي يقول فيها:


ضع في يدي ّ القيد ألهب أضلعي ** بالسـوط ضــع عـنـقـي عـلــى السـكّـيـن

لـن تستطيـع حصـار فكـري ساعـةً ** أو نــزع إيمـانـي ونـــور يقـيـنـي

فالنور في قلبي وقلبـي فـي يـديْ ** ربّـي وربّـــي نـاصــري ومـعـيـنـي

سأعيش معتصماً بحبـل عقيدتـي ** و أمـوت مبـتـسـمـاً لـيـحـيـا ديــنـــي


دمتم بود و سلام،،

بقلم العضوة :بسمة الوهيب

الأحد، 20 فبراير 2011

ألو.. أنا الموظف الجديد..




نتابع معكم القصة الثانية.. و هي

" الوصول إلى الحقيقة بدون زيف "

ألو.. أنا الموظف الجديد..


أجرى شاباً محادثه التالية من تلفون عمومي :


"مرحباً .. لقد سمعت أن لديكم وظيفة شاغرة لمساعد المدير؟"


ينصت للطرف الآخر , ثم يرد:


"ماذا ؟! عينتم بالفعل أحداً بهذاالمنصب منذ شهرين! "

وأنتم راضون عن أدائه.. حسناً.. حسناً أتمنى أن تبقى الأمور على هذا الحال "


في هذه الأثناء استمعت إمرأة بالصدفة الى تلك المكالمة فقالت له:

يؤسفني أنك لم تحصل على الوظيفه!


قال الشاب: هذا حسن ..

فالسيد على الطرف الآخر هو رئيسي ..

وقد عينت مساعداً له منذ شهرين ..

أما عن سبب هذه المكالمة فهو أن أعرف حقيقة أدائي بلا زيف ..



*يمكن تقسيم الفاشلين الى نوعين ..

هؤلاء الذين فكروا و لم ينفذوا .

وهؤلاء الذين نفذوا و لم يفكروا.


ما الناجحون فهم يتحملون مسئولية أفعالهم و لهذا ينجحون ..


* ينقسم العالم الى نوعين من البشر :

النوع الأول: يملك الإستعداد للعمل .

النوع الآخر : يملك الإستعداد لترك العمل .


ودمتم بحفظ الله.. =)




الأربعاء، 9 فبراير 2011

موجه نحو ما تريد














الشخص الذي ينتظر موجه تدفعه الى الأرض اليابسه بعد أن فوت موجات سابقه سيجد أن تلك الموجه الأخيره سيطول انتظارها ..

ولكن لن تنتظرها كثيراً !!


ماهي الدوافع التي ترفع من همتك و تجعلك تبذل من الجهد أقصى ما تسستطيع ؟

ما هي الأمور التي تجعلك تصر على أن تغير من نفسك و تصعد بها نحو الدرجات العلا ؟

بالنسبه لي و كثير غيري ..

هي القصص الملهمه سواء لعلماء و نابغين أو أشخاص عاديين و صلوا الى ما كانوا يرغبون إليه من المعالي

بأهداف واضحه..

و خطط مكتوبه ..

وعزيمه جباره لم تخر ..

أو اي شيئ آخر ؟


فما سنقدمه لكم هي موجه من القصص لتقوم بتوصيلك إلى ما تصبو إليه ..

من قصص أو مواقف أو مقولات حاسمه دافعه للنفس البشريه التي لا تأبى إلا بالنجاح و صناعه الفرص التي تؤدي بها الى النجاح ..

وكما قال احد الحكماء :"اجعل الحديد ساخن بالطرق عليه ثم اطرق عليه و هو ساخن"

ففي هذا السلسلة من القصص سنبدأ بطرح قصص و مواقف و مقولات بين فتره و اخرى ..


ملاحظة: القصص من كتاب "أقوال و قصص ملهمه" للدكتور محمد فتحي ..


وأول قصه..

الفقير الذي أصبح وزيراً..

" السعيد من اتعظ بتجارب غيره (علي بن ابي طالب) "

"بزرجمهر" اسم لامع في تاريخ إيران , فقد استطاع ان يتسلق قمه المجد في مجتمع طبقي, بينما كان هو ابن عائله فقيره و اصبح وزيراً لدى الملك.. في الوقت الذي كان من المستحيل لأمثاله أن يتقلدوا أي مناصب عليا في الدوله ..

وقد عرف الرجل بحكمته و قله اخطائه ووفره معارفه حتى سموه "بزرجمهر الحكيم"


لقد قيل له ذات يوم :ممن تعلمت الأدب و الحكمه و الأخلاق ؟؟

فأجاب :تعلمته ممن لا أخلاق له و لا حكمه له ولا أدب .

فقيل: وكيف يكون ذالك وفاقد الشيئ لا يعطيه ؟

فقال: نظرت الى الأحمق فكلما تصرف بشكل خاطئ تجنبت الوقوع في أخطائه..

ونظرت الى من لا أخلاق له فكلما قام بعمل اشمأز الناس منه لم افعل مثله..

ونظرت الى من لا أدب له فلم اعمل عمله..

وهكذا تعلمت الحكمه ممن لا حكمه له و الاخلاق ممن لا أخلاق له و الأدب ممن لا أدب له..

و أضاف : أن الناس يعملون عاده بقاعده الخطأ و الصواب بأنفسهم فيرتكبون الخطأ ..

و عندما يتلقون جزاء خطئهم يحاولون تجنبه في المره القادمه ..

أما انا فقد قسمت القاعد بيني و بين غيري فتركت غيري يرتكب الخطأ و انا أقوم بتجنبه ..

و ان أحاول دائماً ان اكون ذلك السعيد ..


*أفضل ألف مره ان تتجنب الخطأ من أن تتراجع عنه فيما بعد .

*هنالك دائماً طريقتان لقهر الأخطاء:

1- أن نتجاوزها بعد أن نرتكبها ,و تلك هي طريقه عامه الناس .

2- أن نتجنب الوقوع فيها منذ البدايه و تلك هي طريقه الحكماء .


يتبع...=)

فريق وصال الإعلامي

الثلاثاء، 26 أكتوبر 2010

عالم الأماني





كل انسان اختاره الله أن يعيش عى هذه الأرض مميز..

مميز في شكله أسلوبه وطاقاته..

وهو بذلك مسئول عن هذه الطاقات التي وضعها الله فيه بأن يحرص على استغلالها فيما يعود بالفائدة عليه وعلى أمته ..


موضوع شد انتباهي بشدة لدى قراءتي لكتاب(( اكتشف ذاتك )) للكاتب موسى المزيدي .
وقررت فور انتهائي من قراءتي للفصل أن أخصص موضوعا في المدونة حول هذا الأمر..
على الرغم من أني لست من هواة مواضيع الذات والإكتشاف والمواضيع التي من نفس هذه الدائرة.. إلا أني وجدت اسلوبا مميزا هنا..
سأحاول بإذن الله تلخيص المادة بما أحسست أنه قد نفعني على الوجه الخاص ..

------------------

هل خطر على بال أحدكم أن ياتي بحبة بطاطس ويحاول اختراقها بعود مصاص؟ قد تقولوا من المستحيل فعل ذلك!

لكن كما يقولون التجربة خير برهان .. فقط ليحضر كل واحد منكم عود مصاص وليضرب على نقطة واحدة مع التركيز سيجد أن هذا الموضوع واقعي ومن الممكن تطبيقه ! وهناك ظواهر أخرى لا تخطر على بال أحد.. وكلها تشير إلى أن للإنسان قدرات عجيبة..
ولكن الأمر يتطلب أن يتخذ هذا الإنسان قرارا باقتحام عالم التمييز :)..

-----------------

لنبدأ مشوار تفصيل موضوعنا اليوم بحديث نبوي شريف..

عن ربيعة بن كعب الأسلمي رضي الله عنه قال: كنت أبيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته بوضوئه وحاجته فقال لي: " سل؟ ". فقلت: أسألك مرافقتك في الجنة، قال: " أو غير ذلك" قلت: هو ذاك. قال: " فأعني على نفسك بكثرة السجود

هل لاحظتمم كيف كانت تربية الرسول صلى الله عليه وسلم لصحابته وحرصه على تحديدهم لأمانيهم بقوله "سل" ؟

فلابد من الإشارة هنا أن الإنسان الذي يعيش في هذه الحياة دون أماني هو أقرب للفشل من النجاح...
والأماني العظيمة هي سر النجاح العظيم.

هناك أربع قضايا في هذا المقام وقد لخصها الكاتب في كلمة واحدة في لفظ"أخوك".

--الأف تمثل : استعن لتحديد أمانيك بمن هو أهل.

استعن بالله بالأهل بالقدوات وبالصحبة الطيبة، ألا يلاحظ أغلبنا أن أعظم ما يبعدننا عن تحقيق أمانينا هو وجود بعض أنواع من الناس التي لا تملك سوى التحبيط؟ وللأسف أرى في عيون بعضهم الحسد في أن يتمكن شخص من التطور والتقدم قبلهم.. فيكون سلاح التحبيط هو الحل الأمثل !

--أما الخاء فتمثل: خذ برهة في التفكير .

فلا تأخذ أمانيك على عجل، هذه مشكلتنا.. عندما نصل في حالة من التحفيز نريد إنجاز وتغيير كل شي في نفس الوقت..
لذلك اعلم أن نضوج الأمنية يلزمه وقت كاف.

--والواو توضح: وضح أمانيك في ذهنك.

تخيل لو سألك وزير أو صاحب منصب عن أي أمنية في حياتك وهو مستعد في ان يحققها لك.. هل ستكون اجابتك له واضحة وسريعة؟

احرص أن تكون أمنيتك مرافقة لذهنك.

--وآخر الأحرف هو الكاف : كن مبتكرا في أمانيك.

ابتكار ربيعة كان في تحديده لأمنية بعيدة الأمد.. جزاؤها في الآخرة .. في الجنة..

بقلم: طيبة العبدالجليل